ولي العهد لدى وصوله إلى الدوحة وفي استقباله أمير قطر.
.. ومعزيا أحد أبناء الأسرة. (واس)
قدم ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساء أمس (الثلاثاء) بالدوحة العزاء في وفاة الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني.
وكان ولي العهد وصل إلى قطر حيث استقبله في المطار أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والممثل الشخصي للأمير الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني، ورئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ عبدالله بن ناصر آل ثاني، ووزير الخارجية الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، والشيخ محمد بن حمد آل ثاني، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى دولة قطر عبدالله العيفان، وعدد من المسؤولين.
وأعرب ولي العهد عن خالص عزائه لأمير دولة قطر في وفاة الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني.
بعد ذلك توجه ولي العهد يرافقه الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إلى مقر العزاء بقصر الوجبة في الدوحة، حيث قدم عزاءه ومواساته للشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، سائلاً الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهمهم الصبر والسلوان. كما قدم ولي العهد العزاء والمواساة لنائب أمير دولة قطر الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني، والشيخ عبدالعزيز بن خليفة آل ثاني، والشيخ عبدالله بن خليفة آل ثاني، والشيخ محمد بن خليفة آل ثاني، والشيخ جاسم بن خليفة آل ثاني في الفقيد.
وأعرب الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، والشيخ تميم بن حمد آل ثاني عن بالغ شكرهما وتقديرهما لولي العهد على مواساته لهم في الفقيد، داعيين الله أن يرحم الفقيد، ومؤكدين عمق العلاقات الأخوية التي تجمع بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وعاد ولي العهد إلى الرياض مساء أمس قادماً من دولة قطر الشقيقة بعد أن قدم العزاء في وفاة صاحب السمو الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني، إذ استقبله لدى وصوله مطار قاعدة الملك سلمان الجوية، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وكان الأمير محمد بن نايف غادر في وقت سابق أمس قطر، وكان في مقدمة مودعيه لدى مغادرته المطار بالعاصمة القطرية الدوحة، صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، وسمو الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني الممثل الشخصي للأمير، والشيخ عبدالله بن ناصر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني وزير الخارجية، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى دولة قطر عبدالله العيفان، وعدد من المسؤولين.
وغادر بمعية ولي العهد الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، والأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، ومستشار وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، والأمير نواف بن نايف بن عبدالعزيز، وعدد من كبار المسؤولين.
وكان ولي العهد وصل إلى قطر حيث استقبله في المطار أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والممثل الشخصي للأمير الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني، ورئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ عبدالله بن ناصر آل ثاني، ووزير الخارجية الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، والشيخ محمد بن حمد آل ثاني، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى دولة قطر عبدالله العيفان، وعدد من المسؤولين.
وأعرب ولي العهد عن خالص عزائه لأمير دولة قطر في وفاة الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني.
بعد ذلك توجه ولي العهد يرافقه الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إلى مقر العزاء بقصر الوجبة في الدوحة، حيث قدم عزاءه ومواساته للشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، سائلاً الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهمهم الصبر والسلوان. كما قدم ولي العهد العزاء والمواساة لنائب أمير دولة قطر الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني، والشيخ عبدالعزيز بن خليفة آل ثاني، والشيخ عبدالله بن خليفة آل ثاني، والشيخ محمد بن خليفة آل ثاني، والشيخ جاسم بن خليفة آل ثاني في الفقيد.
وأعرب الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، والشيخ تميم بن حمد آل ثاني عن بالغ شكرهما وتقديرهما لولي العهد على مواساته لهم في الفقيد، داعيين الله أن يرحم الفقيد، ومؤكدين عمق العلاقات الأخوية التي تجمع بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وعاد ولي العهد إلى الرياض مساء أمس قادماً من دولة قطر الشقيقة بعد أن قدم العزاء في وفاة صاحب السمو الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني، إذ استقبله لدى وصوله مطار قاعدة الملك سلمان الجوية، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وكان الأمير محمد بن نايف غادر في وقت سابق أمس قطر، وكان في مقدمة مودعيه لدى مغادرته المطار بالعاصمة القطرية الدوحة، صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، وسمو الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني الممثل الشخصي للأمير، والشيخ عبدالله بن ناصر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني وزير الخارجية، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى دولة قطر عبدالله العيفان، وعدد من المسؤولين.
وغادر بمعية ولي العهد الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، والأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، ومستشار وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، والأمير نواف بن نايف بن عبدالعزيز، وعدد من كبار المسؤولين.